مع اقتراب عيد الأم ...
صفحة 1 من اصل 1
مع اقتراب عيد الأم ...
مع اقتراب عيد الأم اليكم بعض الاقراحات لهدايا يمكن مناقشتها مع الطالب لمساعدته على اختيار الهديه الملائمة لوالدته :
الأم لاتنتظر الهدايا كهدايا ولكن تنتظر التقدير
1- إلى كل بعيد عن والدته الاتصال بها ومعايدتها اوارسال بطاقة معايده تبلغها بأنها في مخيلتك لا تغيب عن بالك ابدا.
2- للغير قادرين على الهدايا الثمينه يمكن اهداؤها باقة ورد مع الحرص بأن يكون لون الورد احمر لأن اللون الاحمر يدل على الحب والتقدير وطبعا لاتنسى كلمة الشكر.
3- لتكون الهديه أكثر قيمه كونها من صنع يدك مثلا أعداد بعض الحلوي المفضله للأم أو كعكة جميله والأحتفال بعيد الأم والحرص علي جمع الأخوات في هذا اليوم لأن ذلك يفرح الأم لأن أولادها قربها.
4- لمَ لا نفاجئ الأم بهدية مميزة, كأن نخصص لها بضع ساعات من يومنا للترفيه خارج المنزل كالذهاب معاً لحضور فيلم أو مسرحية, أو التسوّق أو القيام بأي من النشاطات التي نعرف أنها تثير إهتمامها؟
5- مَن منا لم تدلله والدته في مسألة الطعام والشراب حين كانت تحضر له الفطور الى السرير, أو تخصه بوجبة من أطباقه المفضلة, أو بقالب من الحلوى أو بأي من الأشياء التي يحبها... لم لا نبادل أمهاتنا بالمثل يوم عيدهن؟ ألا تستحق أمنا أن ندللها ليوم واحد في السنة؟
لمن يرغب في تطبيق هذه النصيحة, يمكنه الإستعانة بذاكرته واختيار لائحة بالوجبات التي تفضلها الأم, ومن ثم مفاجأتها في يوم عيدها بوليمة مخصصة لها. وبالنسبة لغير الملمين بمسألة الطهو, يمكن الإستعاضة عنها بغيرها من الأعمال المنزلية كتنظيف البيت أو إنجاز أي عمل آخر نيابة عن الأم بغية إعطائها الوقت الكافي للراحة الجسدية في يومها المميز.
6-هل هناك أجمل من ذكريات المرء مع أفراد عائلته التي يحملها في عقله وقلبه حينما تكبر العائلة وينطلق كل فرد ليشق طريقه في الحياة؟
في عيد الأم, من الظريف أن نصنع لوالدتنا “ذاكرة عائلية” عن طريق جمع صور لجميع أفراد العائلة أخذت في مناسبات مختلفة, ووضعها في ألبوم خاص مع كتابة تعليق طريف مقابل كل منها, ثم تقديمها لها.
من المؤكد أن هذه الفكرة ستروق ليس للأم فحسب, وإنما لجميع أفراد العائلة الذين سيجتمعون معاً لاستعادة ذكرياتهم الجميلة في جو عائلي حميم.
7- من المعروف أن جميع النساء يتحلين بشيء من الرومانسية وإن بنسب متفاوتة. لمَ لا نطلق العنان لمخيلتنا في اختيار هدية ترضي خيال أمهاتنا وأذواقهن؟ من الأفكار المطروحة في هذا الإطار, صنع علبة من الكرتون وتغطيتها بالشريط الثمين والورود الصغيرة.
وسوف تكون هذه العلبة هدية مميزة جداً إذا احتوت ما تحبه الأم من عطر ومزيل للرائحة ومرطب للبشرة... في الإطار نفسه, يمكن تحضير سلة من القش وتزيينها بالشرائط والورود الجميلة, ومن ثم ملؤها بأنواع من الشوكولا والبسكويت وغيرها من الحلويات المفضلة لدى الأم.
8- من لم يكلم أمه من فتره طويله لبعض الخلافات المبادره بالأتصال فورا قبل فوات الأوان وتذكر الصحابي الذي لايقدر علي نطق الشهاده لغضب أمه عليه.
كل هذا من اجل ارضاؤهن واسعادهن في يوم مميز يبقى خالدا في ذاكرتهن,ولنطلب من الله عز وجل العمر المديد, الصحة والسعادة لهن دائما وابدا وفي جميع الأوقات.
الأم لاتنتظر الهدايا كهدايا ولكن تنتظر التقدير
1- إلى كل بعيد عن والدته الاتصال بها ومعايدتها اوارسال بطاقة معايده تبلغها بأنها في مخيلتك لا تغيب عن بالك ابدا.
2- للغير قادرين على الهدايا الثمينه يمكن اهداؤها باقة ورد مع الحرص بأن يكون لون الورد احمر لأن اللون الاحمر يدل على الحب والتقدير وطبعا لاتنسى كلمة الشكر.
3- لتكون الهديه أكثر قيمه كونها من صنع يدك مثلا أعداد بعض الحلوي المفضله للأم أو كعكة جميله والأحتفال بعيد الأم والحرص علي جمع الأخوات في هذا اليوم لأن ذلك يفرح الأم لأن أولادها قربها.
4- لمَ لا نفاجئ الأم بهدية مميزة, كأن نخصص لها بضع ساعات من يومنا للترفيه خارج المنزل كالذهاب معاً لحضور فيلم أو مسرحية, أو التسوّق أو القيام بأي من النشاطات التي نعرف أنها تثير إهتمامها؟
5- مَن منا لم تدلله والدته في مسألة الطعام والشراب حين كانت تحضر له الفطور الى السرير, أو تخصه بوجبة من أطباقه المفضلة, أو بقالب من الحلوى أو بأي من الأشياء التي يحبها... لم لا نبادل أمهاتنا بالمثل يوم عيدهن؟ ألا تستحق أمنا أن ندللها ليوم واحد في السنة؟
لمن يرغب في تطبيق هذه النصيحة, يمكنه الإستعانة بذاكرته واختيار لائحة بالوجبات التي تفضلها الأم, ومن ثم مفاجأتها في يوم عيدها بوليمة مخصصة لها. وبالنسبة لغير الملمين بمسألة الطهو, يمكن الإستعاضة عنها بغيرها من الأعمال المنزلية كتنظيف البيت أو إنجاز أي عمل آخر نيابة عن الأم بغية إعطائها الوقت الكافي للراحة الجسدية في يومها المميز.
6-هل هناك أجمل من ذكريات المرء مع أفراد عائلته التي يحملها في عقله وقلبه حينما تكبر العائلة وينطلق كل فرد ليشق طريقه في الحياة؟
في عيد الأم, من الظريف أن نصنع لوالدتنا “ذاكرة عائلية” عن طريق جمع صور لجميع أفراد العائلة أخذت في مناسبات مختلفة, ووضعها في ألبوم خاص مع كتابة تعليق طريف مقابل كل منها, ثم تقديمها لها.
من المؤكد أن هذه الفكرة ستروق ليس للأم فحسب, وإنما لجميع أفراد العائلة الذين سيجتمعون معاً لاستعادة ذكرياتهم الجميلة في جو عائلي حميم.
7- من المعروف أن جميع النساء يتحلين بشيء من الرومانسية وإن بنسب متفاوتة. لمَ لا نطلق العنان لمخيلتنا في اختيار هدية ترضي خيال أمهاتنا وأذواقهن؟ من الأفكار المطروحة في هذا الإطار, صنع علبة من الكرتون وتغطيتها بالشريط الثمين والورود الصغيرة.
وسوف تكون هذه العلبة هدية مميزة جداً إذا احتوت ما تحبه الأم من عطر ومزيل للرائحة ومرطب للبشرة... في الإطار نفسه, يمكن تحضير سلة من القش وتزيينها بالشرائط والورود الجميلة, ومن ثم ملؤها بأنواع من الشوكولا والبسكويت وغيرها من الحلويات المفضلة لدى الأم.
8- من لم يكلم أمه من فتره طويله لبعض الخلافات المبادره بالأتصال فورا قبل فوات الأوان وتذكر الصحابي الذي لايقدر علي نطق الشهاده لغضب أمه عليه.
كل هذا من اجل ارضاؤهن واسعادهن في يوم مميز يبقى خالدا في ذاكرتهن,ولنطلب من الله عز وجل العمر المديد, الصحة والسعادة لهن دائما وابدا وفي جميع الأوقات.
Nihal- عدد الرسائل : 2
العمر : 37
تاريخ التسجيل : 19/12/2008
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى